صفحة رئيسية | المنتجات |تأثير الصين على التعدين أفريقيا
أما الصين فتقول إنها تتبع استراتيجية الاستثمار في قطاع التعدين الأفريقي مقابل تطوير البنية التحتية ودعم مشروعات التنمية؛ لكن هنالك اتهامات واسعة للصين بإغراق البلدان الأفريقية بديون ضخمة من أجل السيطرة على المعادن والموارد الطبيعية؛ وهو ما تنفيه بكين بشدة.
Moreونمت استثمارات الصين في أفريقيا عبر مبادرة الحزام والطريق بسرعة في العقدين السابقين لجائحة «كوفيد - 19»، واتجهت شركات صينية لبناء موانئ ومحطات طاقة كهرومائية وسكك حديدية في شتى أنحاء القارة بتمويل من خلال قروض سيادية. وبلغت التزامات الإقراض السنوية
More2022.1.9 تُفاجئ الدبلوماسية الصينية العالم بتعزيز نفوذها في المناطق الإستراتيجية على مستوى القارة الأفريقية بشكل متسارع، وتتطور أدوراها التي تجاوزت الأجندات الاقتصادية البحتة إلى العمق الجيوستراتيجيي ومنافسة القوى المهيمنة تقليديا. ويبدو واضحا أن بكين تكسب رهانها كل يوم. فما قصة الصين في منطقة القرن
Moreوبينما زادت الاستثمارات الصينية الجديدة في إفريقيا بنحو 114 بالمئة العام الماضي وفقا لمعهد جريفيث آسيا بجامعة جريفيث الأسترالية، ركزت تلك الاستثمارات على المعادن الضرورية لتحول الطاقة عالميا وخطط الصين لإنعاش اقتصادها المتعثر. وهيمنت تلك المعادن فضلا
More2021.7.4 تختصر مليارات الصين المتناثرة بطول أفريقيا وعرضها الكثير من علاقات تُشكِّل حصيلة أكثر من عقدين من تشابكات اقتصادية وسياسية بينهما، علاقات تقوم في مجملها على المنفعة المتبادلة كما تُقدَّم رسميا وشعبيا في كلٍّ منهما، وهي وإن كانت تُحقِّق بالفعل عديدا من المنافع لكلا الطرفين، فإنها
More2023.10.3 وجاء في التقرير: ”كثيراً ما يُنفذ عمليات الإخلاء شركاتُ تعدين لا تكترث بحقوق المجتمعات المتضررة، ولا تبالي بالقوانين الوطنية التي تهدف إلى الحد من الإخلاء القسري في قطاع التعدين.“ وفي كتابه الجديد بعنوان «الكوبالت الأحمر»، يستكشف
Moreثمة قدرٌ كبير من رمزية النفوذ في القروض؛ حيث تمنح الديون الصين شبه سيطرة على الدول، وبالتالي القدرة على لعب دور القوة المهيمنة في الدوائر الحكومية، وتجلَّى ذلك في زامبيا، حين سيطرت الصين ...
Moreوثمة كميات متزايدة من النحاس والكوبالت تصل قيمتها إلى 1.5 مليار دولار تقريبا، عالقة في الكونغو، وسط نزاع دائر حول مستقبل أحد أكبر مناجم التعدين التي تخدم صناعة البطاريات على مستوى العالم.
More